أما على الصعيد الخارجي فقد زادت عزلة الحكومة العراقية التي كانت تتصرف بتهور كبير رغم كل الأزمات نتيجة لهذه السياسات فقد أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية أول هجوم صاروخي منذ نهاية الحرب مستهدفة مركز الاستخبارات العراقية في بغداد في عام.
وكانت النتيجة قتالًا قاسيًا بين الحكومة والجماعات الكردية وصل لحد قصف الجيش العراقي لمناطق الانفصاليين الأكراد.
والتي أدت إلى نشوب عام.
وهم أقرباء وطلب منه أن يلتقيه في المكان نفسه، يقول المواطن العراقي، وذهبت إلى الموعد فوجدت عدي وقصي وعرفت أن السلطات السورية أعادتهما وطلبا عدي وقصي مساعدتهما في الوصول إلى منزل المواطن العراقي ا.
ودورها في إخراج عمتها من ليبيا في 2011.
ربما يكون حزب البعث صغيرًا ثلاثمائة عضو فقط عام 1958 م لكن كانت لديه طموحات وقادته لم يكونوا يتلكئون في الاعتراف بمواهب أعضائه من الشبان وإن كان لحزب البعث أن يحقق هدفه في الاستيلاء على السلطة فقد كان عليه أولًا الخلاص من الحكومة وهكذا فإن المهمة الرسمية التالية التي أوكلت إلى صدام تتمثل في اغتيال الرئيس العراقي الجديد.