أن يكون تصرف الوكيل المنصوص عليه في العقد.
وإليه ذهب صاحب التجريد وغيره وتظهر فائدة الخلاف في مرفقا في قراءة من كسر الميم وفتح الفاء وهم أبو عمرو ويعقوب وعاصم وحمزة والكسائي وخلف كما تقدم، فعلى الأول تكون لازمة فترقق الراء معها وعلى الثاني تكون عارضة فتفخم والأول هو الصواب لإجماعهم على ترقيق المحراب وإخراجا لورش دون تفخيم مرصادا، والمرصاد من أجل حرف الاستعلاء بعد لا من أجل عروض الكسرة قبل كما قدمنا.
وفي الحج وأن لا تشرك بي شيئا وفي يس أن لا تعبدوا الشيطان وفي الدخان أن لا تعلوا على الله وفي الممتحنة أن لا يشركن بالله وفي ن~ أن لا يدخلنها اليوم فهذه العشرة لم يختلف فيها.
ولا بد للمجتمع أن يتقن كل شيء يحتاجه إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه.
وإن أراد إحداها صواب والأخرى خطأ فخطا لما قدمنا وأخذ القوى من قولي إمام إنما هو في المجتهدات لا في المنصوصات إذ اليقين لا ينقض باليقين قال وقوله الرجوع عن الضعيف إلى الأقوى متناقض من من وجهين ويلزم منه رفع كل وجهين متفاوتين قوة وضعيفا انتهى قلت أما رواية أن نافعارجع إلى الفتح فقد رده أعرف الناس به الحافظ الحجة أبو عمرو الداني فقال بعد أن أسنده وأسند رواية الإسكان في جامع البيان هو خبر باطل لا يثبت عن نافع ولا يصح من جهتين: إحداهما أنه مع انفراده وشذوذه معاؤرض للأخبار المتقدمة التي رواها من تقوم الحجة بنقله ويحب المصير إلى قوله والانفراد والشذوذ لا يعارضان التواتر ولا يردان قول الجمهور.
هل مرادف كلمة يتيه في النص يفتخر تنوعت المفردات في النص الادبي ك كلمة يتيه التي يقصد بها الافتخار، واستخدمت الاساليب اللغوية المختلفة ما بين طلبية وخبرية وانشائية، من استفام ومدح وذم ب استخدام ادوات خاصة بكل اسلوب لغوي في علم البلاغة احدى فروع اللغة العربية.