الخبر سرعان ما تحول مادة للتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، والامر لصيق أولا بالدهشة التي يثيرها ، وثانيا بالآراء المدينة لسلوك مايا والاخرى التي تنتصر لحرية فردية لا تعترف بالحدود.
لو رأيت اللقطة لرأيت تأثيرًا سينمائيًا شهيرًا يوحي بالدوار اسمه Dolly Zoom Effect، حيث يبدو كأن حجم الخلفية يكبر بينما المقدمة ثابتة في حجمها.
بالطبع لن أعيد سرد القصة التي يعرفها القارئ جيدًا، لكن هناك مشاهد موجسة لا يمكن نسيانها.