قال عبد الله بن أبي عامر.
ومما سمعتم في الندوة أمر الطمأنينة في الصلاة، فالطمأنينة أمرها عظيم، كثير من الناس لا يحسن أن يصلي ينقرها نقرًا ولا يبالي، يفعل صلاة المنافقين، والمنافق كافر، المنافق لا يؤمن، المنافق ما عنده إيمان؛ لأنه يؤمن في الظاهر ويكفر في الباطن، في الباطن مع.
وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى نَبِيِّكُمْ.
نَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُصْلِحَ قُلُوبَنَا وَأَعْمَالَنَا، وَأَنْ يَجْعَلَنَا مِنْ عِبَادِهِ الصَّالِحِينَ.
.
أما بعد: أيها المستمع الكريم؛ أتحدث إليك اليوم عن الطمأنينة في الصلاة، ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة.