فقد قضى الله عزَّ وجلَّ على كل إنسان نصيبه من البــــلاء؛.
قَوْلُهُ : وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَخِذَيْهِ مَعْنَاهُ أَنَّ الرَّجُلَ الدَّاخِلَ وَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَخِذَيْ نَفْسِهِ وَجَلَسَ عَلَى هَيْئَةِ الْمُتَعَلِّمِ.
من رضيا فله الرضا.
لا أجهدك اليوم شيئا أخذته لله.
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء، إن الشخص الذي يصبر على ظلم الأهل والصبر على الظلم في العمل والصبر على الأذى وكظم الغيظ يندرج تحت أهل الفضل.
قال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله، فيرضى ويسلم.