صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ.
.
أنت لست سنك أو وزنك أو شكلك أو حجمك أو لونك أنت لست الماضي ولا الحاضر ولا المستقبل.
رأيت رجالاً كثيرون يبكون بسبب الحب، لكن حين رأيتك تبكي من خشية الله.
، ما الذي تريده أكثر؟ الله عند حسن ظنّك وأكثر.
فالظلمُ مرتعُه يفضي إِلى الندمِ.