تستمر سهير في مهنتها وتقع في حب المخرج الاستعراضى بالفرقة إلى أن يتعرض صلاح للخسارة ويطلب من سهير العودة إليه ويعدها بالاستقامة، وأمام ذلك ولرغبتها للعودة لابنتها تقرر سهير العودة لزوجها.
مما يحرمها من حقها في التمكين للمنزل، وتجبر البطلة على بدء سلم العمل من الصفر، ولكنها بالصبر والإرادة تحقق نجاحها الأول وتفخر به، وتدرك معنى الأمان الحقيقي.
كان «سمير» سببًا في عودة الفنانة الراحلة سامية جمال إلى الرقص من جديد، رغم أن عمرها كان 60 عامًا، بسبب مرورها بضائقة مالية شديدة.
أنجب «سمير» من «مورين» ابنه «جلال»، ويعمل طبيبًا في لندن حاليًا.
كان «سمير» يعمل في البرنامج الأوروبي، خلال نكسة عام 1967، حينها كان يترجم أخبار وكالة «رويترز»، التي قالت إن القوات الإسرائيلية وصلت إلى القناة عكس الأخبار التي تطلقها الإذاعة المصرية، وفور أن توجه إلى الإعلامي، أحمد سعيد، مزق الورق وقال له «إنت تقول اللى نقولك عليه بس».
للخبر بقية في الأسفل.