وُلد في الكويت وسافر خارجها للدراسة ليعود لاحقًا للعمل فيها، فشغل عدة مناصب ووظائف حكومية حتى تقاعد، وعندها التفت للفن وتحديدًا للمسرح ومنه انطلق إلى المجالات الفنية الأخرى كالتمثيل التلفزيوني والغناء.
أما عام 1965 فكان أكثر تنويعًا في أعماله، فقدم سهرتين تلفزيونيتين هما "هذا جزاي"، و"قتلت ولدي"، وتمثيلية واحدة "من وحي الهداية"، ومسرحية "إغنم زمانك"، وفيلم "العاصفة".
وتوجه رجال أمن محافظة الاحمدي إلى المكان، حيث أمر وكيل النائب العام للمحافظة برفع الجثة واحالتها الى ادارة الطب الشرعي، وكلّف رجال المباحث بإجراء التحريات اللازمة عن الواقعة.