أصواتهم تتشابه وتختلط وتتقاطع، مثل خيوط شبك مرت به سمكة ضخمة ومزقته.
فتح الباب واستدار ومد يده كمن يريد أن يمسك شيئاً متحركاً.
قالوا: دع المعاذر فإن أكثرها مفاجر.
خطوة واحدة يخطوها هؤلاء المكدودون الذاهلون وهم يتنهدون وعيونهم على شرطي المرور.
هو أبعد ما يكون عنه.
توقف الطفل وتنهد وابتسم وظل يبتسم.