وفي أوائل ثمانيات القرن الماضي، بعد انتخاب رونالد ريغان رئيًسا لأمريكا، أُعيد النظر في دور وسائل الإعلام في العمليات النفسية وفي منظومة الأمن القومي الأمريكي، كما تم اختيار أساليب جديدة للتأثير النفسي الموجه إلى الجمهور في الداخل أثناء غزو القوات الأمريكية لغرينادا في جزر الهند الغربية في البحر الكاريبي عام 1983، وبنما عام 1989، كما كانت حرب الخليج الثانية عام 1991 أحد النزاعات العسكرية التي في مجراها الإستراتيجية الجديدة للحرب النفسية الأمريكية.
.
.