وقد تظهر الثعالب الفضية ضاربة للسواد أو رمادية أو بلون فضِّي أشبه بالشَّيْب، تبعًا لحجم البقع البيضاء بها.
بعد الانتهاء من هرس الشوربة نضعها مرة أخرى على النار لتغلي، ثم نضيف إليها الكريمة ونبدأ في تحريكها إلى أن يتجانس القوام مع بعضه البعض.
ولا يزال أكثر الناس حتى اليوم يربطون الثعلب الأحمر بالأذى والضرر أكثر من اعتباره حيوان مثير للشفقة، ويظهر ذلك جليّا لدى المزارعين ومربي الدواجن بالأخص.