ولا أتحدث عن مصر فقط بل عن البلدان العربية ذات الأصول العربية والتي فجأة تخلت عن أي مظهر ثقافي عربي.
للتوقيع من خلال التطبيق، حمّل الوثيقة، وقّع عليها وشاركها.
وهنا لابد من إقرار حقيقة مؤكدة ، وهو أن الدين الإسلامى بتشريعاته العادلة وروحه السمحة يضع فى أيدى رجال القانون العرب أفضل الوسائل والإمكانيات لتحديد وبلورة القوانين التى تحكم المجتمعات دون أى تناقض فيما بينها ، ودون أى تعارض مع ما يعترف به العالم كله من مبادئ حقوق الإنسان.