السادسة : قاضى الحاجة فى الصحراء، لا يجوز له استقبال القبلة ، ولا استدبارها ، بالاجتهاد في القبلة لم يحضرني فيها.
أما عند الحاجة والضرورة فلا بأس، كالحاجة إلى الدخول بالأوراق النقدية التي فيها اسم الله؛ فإنه إن تركها خارجاً كانت عرضة للسرقة أو النسيان.
غربوا» وهذا انحراف كثير ولا يكفي الانحراف اليسير، ويتفرع على هذه الفائدة فائدة أخرى، وهي استقبال القبلة في حال الصلاة، وأن الإنسان إذا.