كما جاء سعر الدولار مقابل الجنيه للشراء فى بنك التعمير والاسكان 18,22 جنيها وجاء سعر البيع 18,33 جنيها.
وكان فارق أسعار بيع 9 قروش وتتراوح بين 18.
في عام 1939 وصل سعر الدولار إلى 20 قرشا.
كما ارتفع سعر الدولار لدى البنك التجاري الدولي أكبر بنك خاص في مصر إلى 18.
من عام 1990حتى 1991 وصل سعر الدولار إلى 150 قرشا.
وفي التقرير التالي تستعرض «المصري اليوم» أسباب هذا الارتفاع، وتداعياته، وهل يلقي بظلاله على أسعار الوقود ومن ثم أسعار السلع؟ في تصريحاتها لـ«المصري اليوم»، أوضح الدكتور، وليد جاب الله، عضو الجمعية المصرية للإحصاء والاقتصاد والتشريع، أن الدولار محرر بشكل كامل منذ قرار التعويم الصادر في نوفمبر 2016 لكن السياسات النقدية التي تتبعها الدولة أسهمت في استقراره، والآن وفي ظل تصاعد الضغوط المدفوعة بموجة تضخم عالمية، سيؤدي الحفاظ على استقرار سعر الصرف إلى نفاذ الاحتياطي الأجنبي، لافتًا إلى أن هامش الارتفاع الذي شهده الدولار يعد «أقل الضررين».