أُلْحقت التجربة الأميركية بالتجربة البلجيكية التي شهدت في 27 ديسمبر 1950 صدور مرسوم ملكي أدّى إلى الاعتراف التشريعي بالطبّ المنزلي وسمح بتمويل خدمات الرعاية الطبّية في البيت.
ومن هنا كانت نقطة البداية لـ برنامج الطب المنزلي أو مايعرف بـ الرعاية المنزلية والذي يقدم خدمات علاجية تأهيلية ووقائية للمرضى بمساعدة طاقم طبي متخصص ذو كفاءة عالية.
٩- أخذ عينات الدم و إرسالها للمعمل.
٥- تركيب القسطرة البولية و متابعتها.
وضع قواعد إنشاء وتشغيل برامج الطب المنزلي في مرافق الوزارة وتوفير متطلباتها من التجهيزات والقوى العاملة اللازمة بالتعاون مع الإدارة العامة للميزانية والإدارة العامة للتجهيزات والوحدات الإدارية الأخرى ذات العلاقة.
وزاد «وظيفة طبيب الطب المنزلي تتضمن القيام بالزيارات اليومية الميدانية المجدولة للمرضى، تدوين الملاحظات عن حالتهم الصحية ومدى تقدمها في ملفاتهم الطبية وتقييم المرضى المحولين من أقسام المستشفى المختلفة، تحديد إمكانية قبولهم في البرنامج من عدمه، تحديد عدد الزيارات المطلوبة لهم ونوعية الخدمات التي يحتاجها المريض ومتابعة نتائج الفحوصات المخبرية والإشعاعية المطلوبة للمرضى بشكل دوري عند اللزوم، متابعة حالات المرضى مع الاستشاريين والأخصائيين المعالجين في المستشفى بشكل دوري وعند تغيير الخطة العلاجية والمشاركة في النشاطات العلمية للقسم أسبوعيا».