Ye deemed not that they would go forth, while they deemed that their strongholds would protect them from Allah.
وبعد أن أكرم الله -تعالى- المسلمين بالنصر يوم بدر، قالت يهود بني النضير: "والله إنه النبي الذي وجدنا نعته في التوراة، لا تردّ له راية"، ولكن بعد أن هُزم المسلمون في معركة أحد، نقضت يهود بني قريضة العهد، وأظهروا العداوة للنّبي -عليه الصّلاة والسلام- والمسلمين، فحاصرهم عليه -الصلاة والسلام-، ثم أجلاهم عن المدينة المنورة.
The end of the surah, consequently, emphasizes obedience and awe towards God ff.