عندما نقرؤها ونؤمن بما قاله الله تعالى فيها.
.
لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ أي: أنا لن أعبد هذه الأصنام التي تعبدونها أبدا بل أنا بريء من تلك الآلهة والمعبودات التي لا تضر ولا تنفع.
فقالوا له : لدينا اقتراح لك يامحمد.
ولَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ.
وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ أي: ولا أنتم يا معشر المشرکین عابدون إلهى الحق الذي أعبده.