وكأنهم يتحدونك أن تنهيه، دون أن يحدث لكَ شئ! تروي إيمان حجاج صاحبت المشروع لـ«الشرق الأوسط» كيف جاءتها فكرة مطعم نباتي للأكلات الشعبية المصرية في قلب الثقافة الأميركية، وتقول «لم تجمعني أنا وشقيقتي آيات أي علاقة بالطهي، سوى حنين المغترب لرائحة مطبخ وطنه، بعد أن تركت مصر منذ أربعة عشر عاماً وتزوجت أميركيا، ثم لحقت بي شقيقتي آيات».
شكلنا هـ نروح نعيش هناك قريب —نتمنى طبعًا- سواء المبانى الإدارية أو الكافيهات أو المطاعم والمحلات والمولات اللى عمالة تفتح بسرعة البرق.
هل أنتم مستعدون للذهاب لهذا المطعم؟ وهل تجازفون بحياتكم في حال وجود هذه التحذيرات والخطورة على الحياة؟ وهل يستحق الطعام كل هذه المخاطرة للحصول عليه فقط بسبب نكهة معينة قد تستمتع بها للحظات،وقد تفقد بسببها حياتك؟ وهل تجازفون بحياتكم في حال وجود هذه التحذيرات والخطورة على الحياة؟ سمعت عن المطعم، ولكني لم أدخله قبل ذلك بصراحة، ولكني أعتقد أن اسم المطعم واللافتة، إنما فيهما شيء 'من التهويل'؛ بغرض جذب الزبائن للمطعم، لأن ما ينتشر ويرسخ في أذهان العملاء، هو الأشياء ذات الأسماء الغريبة.