أما عالم الفلك الألمانى فكتب في القرن السابع عشر الميلادي أن الفوهات القمرية قد بنيت بوساطة مخلوقات قمرية.
ونظرًا لوجود الطاقة الحرارية على كوكب الأرض، فإن بعض الجزيئات الموجودة على الحافة الخارجية للغلاف الجوي لكوكب الأرض تزيد سرعتها لدرجة أنها من نطاق جاذبية الكوكب.
وفي يوليو 1971م، كان رواد أبولو 15 أول من سافر على سطح القمر بآلة نقل تتحرك بالقدرة الآلية سميت الجوالة المركبة القمرية.
فضلاً عن أن مياه البحار تتمتع بتأثير مهم على المناخ العالمي؛ حيث إنها تعمل هي والمحيطات كخزانات كبيرة للحرارة.
أما البابليون فعرفوا القمر باسم سَنْ، وفي بعض الأحيان يسمى نانار أقوى آلهة السماء، واعتقد بعض قبائل الهنود الأمريكيين أن القمر والشمس إلهان وأنهما أخ وأخت.
إذن فإن للرواسي الجبال المتوزعة على سطح الأرض وفق حساب دقيق يراعي توزيع الكتل بين اليابسة والماء أهمية كبيرة في استقرار حركة الأرض حول محور ثابت أثناء دورانها.