وأن التصريحات المنسوبة للفريق اول عبدالفتاح البرهان هو ماطرحة من خيار للقوي السياسية من خيارات عودة للبشير او الانتخابات!! لك مع الظلال حكاية: أما يحيى فضل الله المخرج المسرحي والشاعر فيحكي: قال كنت أتونس مرة مع البروفيسور علي المك حول الدوش قال لي علي المك: أمبارح كنت أستمع الى أغنيتك يا يحيى يا ضلنا، فكرت في كيف اهتديت يا يحيي الى هذا المطلع الشفاف.
فقد الاتصال به ولا يعرف مصيره بعد وتزوجت تلك المرأة التي كان متزوجها الدوش من رجل صومالي.
.
يحيا البطل صلّحْتَ طاقيتي الحرير واتنَحْنَح الحشا بالكلام ورميتُو من حلقى الوصَل قُتْ ليهو يا عُمدهْ اختشى مسئول كبير في الدنيا غير الله اِنْعَدَم ما شُفْنا زول رضّع صغار ما شفنا زول نجّح بَهَم ما شفنا زول لمْلَم رِمَم لا صِحِينَا عاجِبنا الصباح لا نُمْنَا غطّانا العَشَم والحِلَهْ من كلَّ الجِهات محروسَهْ بالخوف والوهم ومضينا من زمناً قديم-يا عُمدهْ-مرْسوم انتحار الموت مُباح والحب نِطاح والصِدقِ من جِنس الزِّنا العافيهْ مولودَة سِفاح والرغبَهْ مكسورةَ جناح الحلم والوعد النبيل الطِفلهْ والأم ، النخيل الرّنَهْ فى الوتر الاصيل تلقاهَا فى قاموس نكاح يا يُمَّه واح.
.
.