حيث يقوم كل عضو من أعضاء النطق بتشكيل هذه الحروف.
قال أَحْمَد بن خَيْرون: وُلِدَ سنة ٣٨١، وتُوُفِّي في جُمَادَى الآخرة.
وحتى نتعرف على المشكلة بشكل أوضح لابد لنا من معرفة طريقة نطق كل حرف من هذه الحروف وصفاتها وما هي أوجه الشبه والاختلاف بينها.
روى عن: جدّه، وعن: أبي الحسن الحَلَبِيّ، وجماعة.
أنطقهم مابين الشين والثاء كما يقول لي بعض رفاقي وعندما أحاول ان اقوم بالطريقة المذكورة بوضع مقدمة اللسان على حافة اللثة العلوية يصدر صوت صفير من الاطراف الجانبية للسان.
وذوي الحس الملهم والمرهف قد نظروا إليها من منظور آخر وهو نسج الحروف في قوالب وصف تنم عن صفات يتصف بها الإنسان واستخدامها لأغراض الوصف والمدح والثناء.