المرجع تتميز النظم البيئية المرنة بأنها قابلة للتكيف ومرنة وقادرة على التعامل مع التغيير وعدم اليقين ، دون التحول إلى حالات مستقرة بديلة.
في دراسة أجريت على كبار السن المصابين بداء السكري ارتبطت المستويات المنخفضة من التفاؤل المبلغ عنه ذاتيًا بانخفاض استجابة القلب والأوعية الدموية استجابةً لحالة الإجهاد المخبري، في حين أن الأفراد الذين لديهم مستويات أعلى من التفاؤل كانت استجابة القلب والأوعية الدموية مماثلة للبالغين الأصحاء، والأهم من ذلك أن المستويات الأعلى من التفاؤل ارتبطت أيضًا بزيادة العقلية والبدنية المبلغ عنها لدى الأفراد الأصحاء وذوي الحالات الصحية المزمنة.
عكس المرونة هو شذوذ.
ب — المرونة الحركية وهي مدي الحركة التي يستطيع العضو المتحرك الوصول إليها أثناء أداء حركة تتم بسرعة قصوي مثال لذلك : - مرجحة الرجل جانبا إلي أقصي مدي ثم العودة مرة أخري إلي الوضع الابتدائي دون الثبات.
عُرف مصطلح المرونة البيئية منذ عام 1970 ، بفضل عمل عالم البيئة الكندي الشهير CS Holling.
وبالتالي المرونة التنظيمية هي القدرة على مواجهة الاضطرابات والأحداث غير المتوقعة مقدما بفضل الوعي الاستراتيجي والنظم الادارية التي تمكن المنظمة من التعامل مع التهديدات الداخلية والخارجية.