يروى إنه كان كارها للخلافة في البداية واقترح أن يكون وزيرا أو مستشارا إلا أن بعض الصحابة حاولوا إقناعه فضلا عن تأييد الثوار له، ويروي ابن خلدون والطبري أنه ارتضى تولي الخلافة خشية حدوث شقاق بين المسلمين.
وفي تاريخ الكوفة المنسوب للبراقي 4 ما لفظه : بنو إسماعيل بن عبد الله بن عبيد الله الأمير بن الحسن بن عبيد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب، إنتهی.
كل اناء يضيق بما فيه إلا وعاء العلم فانه يتسع.