وفي الجامعة ساعده أستاذه في الكلية عبد الرحمن الباشا على تحويل هذه النزعة إلى ميدان.
وهذا الشعر الجميل من المؤسف أن شيئاً كثيراً منه قد ضاع، فلم يكن للشيخ —رحمه الله- عناية بجمعه، وكل ما بقي له من شعر، متفرق في مفكراته ما بين عام 1928 — 1941م، وما يحتفظ به الأصحاب الذين كان يراسلهم.
أنا لا أدري الناعورة أصابت قلبي و أذني بالدهشة من ذلك الصوت الرقراق العذب 3.