والورقة المقدمة للمؤتمر الذي عقده المعهد العالمي للفكر الإسلامي في اسطنبول بمناسبة مرور 25 سنة على تأسيسه، المنشورة في كتابي: الدين والنزعة الإنسانية، في الفصل السابع بعنوان: "إسلامية المعرفة أيديولوجيا وليست معرفة"، والفصل السادس من كتابي: الدين والاغتراب الميتافيزيقي، الذي تضمن نقدًا جديدًا لأسلمة المعرفة، بعنوان: "عندما يتجاوز الدينُ حدودَه".
وقتئذٍ كنت في بيروت، كنا نمضي ساعات طويلة أنا والمرحوم حاج حمد في منزله بـ "الشويفات" وهو المضياف ككلّ الأصدقاء من السودانيين الكرماء المعروفين لمن عاشرهم بدفئهم الآسر، وتهذيبهم الأخلاقي.
ملاحظة: منشور على هذا الرابط العدد 23، ربيع 2003 من المجلة، محور العدد تحت عنوان: "إشكاليات أسلمة العلوم: التحيز والتمركز في المعرفة".