كما أسهمت هيئة الأمن السيبراني بالإمارات -وفق المجلة- في تأسيس قاعدة للتجسس على مواطنيها والمقيمين فيها، من خلال إنشاء شبكة من الهيئات الحكومية الإماراتية وصناعات الاتصالات الحكومية، وفي تنسيق واسع مع الشركات الدولية المصنعة للأسلحة وشركات الأمن السيبراني لتحويل تكنولوجيات الاتصالات إلى مكوّنات مركزية للسيطرة.
.
وفاة لا يزال يلفّها الغموض، وخصوصاً أن التحقيق الذي فتحته شرطة لندن في وفاة رجل الأعمال الإماراتي، صاحب شركة «بيت أزياء قاسمي»، لم يخلص إلى نتيجة حاسمة في ما يتعلق بأسباب الموت.