والجبرين متهم بالعمل كوسيط بين المسؤولين السعوديين وموظفين اثنين سابقين في تويتر استغلا عملهما للدخول إلى عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف وعناوين بروتوكول الانترنت لمنتقدي الحكومة.
وأوضح أن سعي البلدين لتحقيق هدف مشترك وهو تقليل اعتماد الاقتصاد على صادرات النفط والغاز يضعهما في مسار تصادمي.
الملفت للنظر أن المهندس عمار اكتشف حينما راجع العديد من الإحصاءات والدراسات أن هناك أكثر من 20 مليون حساب وهمي، وأن عدد مستخدمي «تويتر» في السعودية ارتفع بشكل سريع مقارنة بالدول الخليجية الأخرى، حيث وصل عدد مستخدمي «تويتر» إلى أكثر من ثلاثة ملايين بحسب آخر إحصائية رسمية.