تنبهت وأغضيت خجلان، وسمعتها تشكو من أن أصلان يتغيب كثيراً في الشهور الأخيرة.
حتى أن رافع وجه اتـ.
ـتل محمد رافع بتـ.
وكارم مهووس بالصنادل، لا حذاء له سواها من أول الصيف من أيار إلى الخريف إلى تشرين، لذلك اشترى له واحداً ولغالي واحد، وأصرت تولاي على أن تدفع ثمنهما: هدية لك ولصديقك.
تشربت كلمات غالي، وأعدت صياغتها على هواي، لتكون من تحمل اسم تولاي امرأة حلوة، مغامرِة ولا تنافق، كريمة ووفية، حالمة ورقيقة، خيالها خصب ومستقلة ومحظوظة، تحب السفر والغناء.
في قلب أنطاكية أوتيل أونيمون، 4 نجوم يا أستاذ.