﴿16﴾• وقال ابنُ عطيةَ في قولِه تعالَى: بَالَهُمْ: تَحريرُ التَّفسيرِ في اللَّفظةِ أنَّها بمَعنى الفِكرِ والموضِعِ الذي فيه نَظَرُ الإنسانِ، وهو القَلبُ، فإذا صَلَح ذلك صَلَحتْ حالُه، فكأنَّ اللَّفظةَ مُشيرةٌ إلى صَلاحِ عَقيدتِهم، وغيرُ ذلك من الحالِ تابعٌ.
﴿73﴾• Forgive me and bestow on me sovereignty such as shall not belong to any after me.
﴿11﴾• ﴿61﴾• ﴿70﴾• إنا وجدنا أيوب صابرا على البلاء , نعم العبد هو , إنه رجاع إلى طاعة الله.