ومن الجانب السلبي، فإنّ خللا واحدا قد يزعج مستخدمين كثيرين.
وزادت بذلك عمليات الاحتيال والقرصنة الالكترونية، وتطورت مع التطور التكنولوجي، وأصبحت سرية البيانات والمعلومات للمستخدم أكثر عرضة للسرقة.
أولا استخدم ملتكس آلية حماية تعتمد على الصلاحيات، وليس على الإقصاء، أي بلوغا لأي شيء يتفقّد الصلاحيات الحالية.
فقد يكون الطرف مستعدًّا لتحمُّل المخاطر والمسؤوليات المتعلقة بعناصر ليست له سيطرة عليها من أجل إبراز نفسه في السوق.
وكانت بعض النماذج مثل Room 641A ، بالتعاون مع شركة ، والتي سجلت ما يزيد عن 10 ملايين مكالمةً هاتفيةً فيما بين المواطنين الأمريكيين، قد تسببت في خلق جوٍ من عدم الثقة فيما بين دعاة الخصوصية، بالإضافة إلى منحها سلطاتٍ أكثر لشركات الاتصالات لمراقبة أنشطة المستخدمين.
قابلية التدقيق المتبادل تُمكّن من "إلقاء المسؤولية" في حالات التحري والمصادرة، وتكون أداة إثبات حيوية للهيئات القانونية في أداء واجباتها.