الراكوبة السودانية - مصر: أينَ الدبلوماسية العميقة..؟

السودانية الراكوبة مصر: أينَ

السودان اليوم

السودانية الراكوبة السودان اليوم

السودانية الراكوبة السودان اليوم

الراكوبة السودانية

السودانية الراكوبة أرشيف أخبار

السودانية الراكوبة مارس الأبيض..

السودانية الراكوبة البرهان: السودان

مصر: أينَ الدبلوماسية العميقة..؟

السودانية الراكوبة الشخصية السودانية

السودانية الراكوبة مصر: أينَ

أرشيف أخبار جريدة الراكوبة

السودانية الراكوبة الراكوبة السودانية

السودانية الراكوبة مارس الأبيض..

مصر: أينَ الدبلوماسية العميقة..؟

المشروع يعتمد على بعض عمليات الربط بين النصوص غير المهيكلة الأخبار و الكيانات الأشخاص من خلال تحليل النصوص والمقاربة مع اسماء الشخصيات العامة، بالإضافة لبعض عمليات التعرف على الصور الخاصة بالشخصيات من خلال الأخبار التى ذُكرت فيها، حتى يتم إنتاج ملفات شبه كاملة الشخصيات العامة، مؤرخة، ومرتبطة بالمصادر الأصلية.

  • طبعا الشمارات كتيرة لكن كدي انا منتظركم لمن نجي كلنا نقعد نشوف الحاصل شنو ونتم الشمارات بتاعتنا ما تنسو الحاجات معاكم يا شباب كويس أها ياقدوره كدي جيب المنبر داااك علي الضل داااا من الرقراق داااك وأحكي لي الراكوبه دي سويتها متين بنيتوها , والازيااار ديييك مالها في الشمس كدااا.

  • وبالمقابل علي الجانب الآخر تجد السوداني ولا أعمم ولكن الغالب عندما يكون هو السيد عندها سوف تجد العجب العجاب من التكبر وقلة المروءة والفساد والسرقة والتخريب كالثور في مستودع الخزف.

الشخصية السودانية !

وأوضح السفير الحارث إدريس الحارث مندوب السودان الدائم لدى الأمم المتحدة بنيويورك أن رئيس مجلس السيادة جدد إلتزام السودان ودعمه للمواثيق والإتفاقيات الدولية بما يضمن وحدة الصف وتحقيق الأهداف المنشودة بحسب الوكالة الرسمية للأنباء.

  • مثال ثاني علي ذلك عهد الكيزان وأعتقد انه أنسب مثال لدراسة الشخصية السودانية باعتبارهم كانو فقراء ومدقعين ومساكين وأبناء فقراء ومدقعين ومساكين ولولا تفضل البلاد عليهم -من بعد الله تعالي- بالدراسة المجانية والأكل المجاني والسكن المجاني والبعثات المجانية لما كان لهم اي شأن يذكر وبالتالي هم أحق الناس برد الفضل للبلاد التي آوتهم ورفعتهم من الحضيض الي أعلي المراقي فجحدو كل هذا الجميل وعملو في البلاد والعباد نهيا وسرقة وخيانة و خيابة وكل ما يخطر علي بالك من أي أوصاف شائنة أرتكبوها بكل دم بارد وتركو أسوأ سيرة واسوأ تاريخ يمكن أن تلوكه الالسنة بعدهم وتجبرو وطغو في البلاد وقبل ذلك لعبهم واستهزائهم بالدين العظيم وبينما كانت النار تشتعل بثيابهم كانو يتنافسون في السرقات وبيع الجوازات السودانية مقابل ثمن قليل ولكن الله الجبار رغما عن كل مكرهم أزالهم من السلطة بدون ان تطلق رصاصة واحدة وفي غمضة عين وجدو انفسهم مطاريد خارج المشهد تشيعهم اللعنات وتخشع ابصارهم ذلة في السجون والمنافي.

  • بحجة انهم ضعيفين في تطبيق شرع الله.




2022 www.conventioninnovations.com