وقال ابن عباس : نزلت الآية في أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم.
والمراد بالجمع استقصاء متفرّق جميع الناس أفراداً وأجزاءاً متفرّقة.
و التقوى يقابلها العدوان، من هنا نعلم أن البر مضاد للإثم وأيضا التقوى عكس العدوان.
وجوّز بعضهم أن تكون كلاماً ثانياً.
وأمَّا تعريفه مع الرفع فلدخول لام تعريف الجنس عليه.
وعظيمة هى المُعادلة التى كتبتها حضرتك فى المقالة وقلتها فى الخطبة.