.
.
.
أم أكؤسٌ دارت من الخمر أم نظم مولانا فإني الذي.
بغمام أهدى لنا سلسبيلا ارتشفنا منه الرضاب فخلنا.
وكان مقتصداً في لباسه وفي أموره بين ناسه، ودرّس وهو أمرد، ولم يبال بمن يناظره أنقضّ عليه أم ردّ، وحجّ غير مرة، وفعل في طريقه كل مبرّة: وكان غريباً في جميع أموره.