وبهذا الحديث الشريف استدل أهل العلم إلى أن أنهار الجنة تأتي من على بعد مئة عام من السماء، بالإضافة إلى أن هذه الأنهار تجري بمسيرة خمسين ألف سنة من الأعلى؛ فما بين كل سماء وأخرى مسيرة 500 عام، و500 في 100 ضرب 50 ألف سنة.
قال: أما النهران الباطنان فنهران في الجنة، وأما الظاهران فالنيل والفرات.
والعَرَبُ تَقُولُ: أَسِنَ الماءُ: إذا تَغيَّرَ ريحُه.
ولم يسم في هذه الرواية ما هما هذان النهران تكملة الأربعة.
.
ـرٌ ثُمَّ أنهارٌ مِنَ الألبانِ واللَّهِ ما تِلكَ المَوادُّ كَهذه.