ففي اب 1979 أعلن صدام حسين من قاعة الخلد ببغداد في مشهد دراماتيكي وهو يذرف الدموع! السجن قال ممرض عسكري أمريكي إن صدام حسين كان يسقي الزرع في حديقة سجنه ويشرب القهوة وهو يدخن السيجار للإبقاء على ضغط دمه منخفضًا.
.
كما لم تبتعد رواية الحرافيش كثيراً عن منحى الوجودية الذي انتحاه نجيب محفوظ في الكثير من رواياته رغم اكتسائها بالطابع الاجتماعي إحدى الشخصيات تنشد الخلود بعد قهر الموت المفاجئ لها.