تتوالى الفصول حتى ذروة الفصل الأخير والتي تجلب معها تغيّراً حقيقياً داخل البطلة، وكأن مسار السرد في الأساس كان من أجل أن يدفع بها نحو تلك العليّة التي تصعدها في النهاية.
كما أن هناك الشماس وشخصيته الغامضة وتصرفاته المريبة كرمي دراجة أيرين في البحيرة بعد مقتلها.
تخبرها مستشارتها النفسية في إحدى جلساتها أن كل ما تفعله وانغماسها الاستحواذي في العمل هو محاولة تجنب حزنها على فقد ابنها.