شعور مرّ به أغلب البشر بالتأكيد حين تكابد الفؤاد آلام العشق.
فالحيوانات البرية تصبح شاذة إذا وضعت في بيئة محصورة وتحاول الاتصال الجنسي بالحيوانات الاخرى مهما كان نوعها لاشباع حاجتها من الجنس، و الفيل يدفعه شبقه الجنسي لان يمارس الجنس مع حيوانات اخرى تعويضا عن النقص.
وتبدأ طريقته في مضاجعة الاغنام بمداعبتها لنيل رغبتها حيث يمارس الجنس معها بطريقة هادئة جدًا، ولاحظ مالك الاغنام انها تستجيب بصورة غريبة له وربما تعودت عليه حيث كان يأتيها كل مساء.
لكن العصر الحاضر بحكم ما احتواه من تقنيات متقدمة ووسائل أوجد ممارسات جنسية جديدة، تبدو امام اعيننا كل يوم في التلفاز والمجلة والانترنت شئنا ذلك ام ابينا.
وواجهت المحكمة والمحققون مشكلة في تحديد الأغنام المتضررة بعد أن تعذر على الجاني تحديدها بسبب تشابه قطيع الأغنام.
.