وَيَنْهَى أَنْ يَفْتَرِشَ الرَّجُلُ ذِرَاعَيْهِ افْتِرَاشَ السَّبُعِ بِأَنْ يَبْسُطَهُمَا فِي سُجُودِهِ، وَفَسَّرَ السَّبُعَ بِالْكَلْبِ، وَوَرَدَ فِي رِوَايَةٍ بِلَفْظِهِ.
وفي رواية أخرى: ثم ليتخير بعد من المسألة ما شاء وكلها روايات صحيحة.
بغض النظر ف دي ماتعتبرش حاجة.