ولد سنة سبعٍ وثلاثين تقريباً، وتوفّي في ثاني عشر ذي الحجّة.
ومات بالإسكندرية يوم عرفة.
واحمرّ من خجلٍ واصفرّ من وجل فالورد والياسمين الغضّ منغمسٌ.
أخذ عنه ابن مسدي، ورماه بالاختلاق، وقال: اجتمع طلبةٌ، فوضعوا لفظةً، وسمّوا بها كتاباً، وسألوه عنه، فقال: أدريه وأرويه.
Produktionsleiter Anorganische Ch ikalien bei Riedel-de-Haen in Seelze bei Hannover.
وقال ابن الحاجب: عرضت عليه قليلاً من الذّهب، فردّه، وامتنع مع حاجته.