قلت: فرسٌ، أو بعيرٌ، أو متاع أو نحو ذلك.
وقيل: {والنّهار إذا جلّاها} إذا بين الشمس لأنها تبين إذا انبسط النهار.
قيل: معناه: إن علينا أن نبين طريق الهدى من طريق الضلال، قال قتادة: على الله البيان بيان حلاله وحرامه وطاعته ومعصيته، اختاره أبو إسحاق -يعني الزجاج، وهو قول مقاتل وجماعة، وهذا المعنى حق، ولكن مراد الآية شيء آخر.
وبعضهم يقول: الجنة، وبعضهم، يقول: لا إله إلا الله.
.
.