وقد هاجر كثير من العلماء إلى الدرعية من أجل تلقي التعليم والتأليف الذي كان سائدًا في وقتها مما أدى إلى ظهور مدرسة جديدة في الخط والنسخ.
وفي عام 1157هـ وفد على الدرعية الشيخ محمد بن عبدالوهاب صاحب الدعوة الإصلاحية المعروفة باسمه، فتعاهدا على أن يكون ابن سعود حارسا للدين وناصرا للسنة وأن يستمر ابن عبدالوهاب على الجهر بدعوته التي تدعو إلى تجديد العقيدة الإسلامية.
وأتت الهوية البصرية ليوم التأسيس هذا العام تحت شعار «يوم بدينا» لتعزز القيم والمعاني المرتبطة بهذه المناسبة الوطنية المميزة، ومرسِّخَةً للاعتزاز بالإرث الثقافي والاجتماعي لهذه الدولة ومجتمعها.