أعظم صفات المنافقين الواردة في سورة المنافقين في الآية الأولى هي صفة - في الايه الاولى بين الله تعالى اعظم صفة في المنافقين فما هي

المنافقين الأولى سورة الآية المنافقين هي في صفات أعظم صفة الواردة في الآية التي

ص544

المنافقين الأولى سورة الآية المنافقين هي في صفات أعظم صفة الواردة في ص544

وسيلة المنافقين في خداع المؤمنين

المنافقين الأولى سورة الآية المنافقين هي في صفات أعظم صفة الواردة في فصل: تفسير

يبين الله تعالى في الآية الأولى أعظم صفة في المنافقين فما هي

المنافقين الأولى سورة الآية المنافقين هي في صفات أعظم صفة الواردة في صفات المنافقين

المنافقين الأولى سورة الآية المنافقين هي في صفات أعظم صفة الواردة في أعظم صفات

من صفات المنافقين المذكورة في سورة المنافقون

المنافقين الأولى سورة الآية المنافقين هي في صفات أعظم صفة الواردة في ما هي

المنافقين الأولى سورة الآية المنافقين هي في صفات أعظم صفة الواردة في صفات المنافقين

ما هي صفات المنافقين

المنافقين الأولى سورة الآية المنافقين هي في صفات أعظم صفة الواردة في فصل: تفسير

في الايه الاولى بين الله تعالى اعظم صفة في المنافقين فما هي

المنافقين الأولى سورة الآية المنافقين هي في صفات أعظم صفة الواردة في صفات المنافقين

المنافقين الأولى سورة الآية المنافقين هي في صفات أعظم صفة الواردة في صفات المنافقين

صفات المنافقين في سورة الحشر

وَإِيضَاحُ ذَلِكَ هُوَ أَنَّ كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِجْمَاعَ الْمُسْلِمِينَ كُلَّهَا دَالٌّ عَلَى أَنَّ الْعَمَلَ بِكِتَابِ اللَّهِ وَسُنَّةِ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُشْتَرَطُ لَهُ إِلَّا شَرْطٌ وَاحِدٌ، وَهُوَ الْعِلْمُ بِحُكْمِ مَا يَعْمَلُ بِهِ مِنْهُمَا.

  • الْوَجْهُ الثَّانِي: أَنَّ الشَّاهِدَ إِنَّمَا يُخْبِرُ عَمَّا أَدْرَكَهُ بِإِحْدَى حَوَاسِّهِ، وَالْمُدْرَكُ بِالْحَاسَّةِ يَحْصُلُ بِهِ الْقَطْعُ لِمَنْ أَدْرَكَهُ بِخِلَافِ الرَّأْيِ، فَإِنَّ صَاحِبَهُ لَا يَقْطَعُ بِصِحَّةِ مَا ظَهَرَ لَهُ مِنَ الرَّأْيِ.

  • وَقَدْ بَيَّنَ وَجْهَ قَوْلِ مَالِكٍ فِيهَا ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ وَابْنُ الْعَرَبِيِّ وَغَيْرُهُمَا.

صفات المنافقين في سورة الحشر

وَالِاسْتِجَابَةُ لَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ وَفَاتِهِ هِيَ الرُّجُوعُ إِلَى سُنَّتِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهِيَ مُبَيِّنَةٌ لِكِتَابِ اللَّهِ.

  • قِيلَ لَهُ: أَمَّا الْعُلَمَاءُ، إِذَا أَجْمَعُوا عَلَى شَيْءٍ مِنْ تَأْوِيلِ الْكِتَابِ أَوْ حِكَايَةٍ عَنْ سُنَّةِ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوِ اجْتَمَعَ رَأْيُهُمْ عَلَى شَيْءٍ فَهُوَ الْحَقُّ لَا شَكَّ فِيهِ، وَلَكِنْ قَدِ اخْتَلَفُوا فِيمَا قَلَّدْتَ فِيهِ بَعْضَهُمْ دُونَ بَعْضٍ، فَمَا حُجَّتُكَ فِي تَقْلِيدِ بَعْضِهِمْ دُونَ بَعْضٍ.

  • فَإِنْ قَالَ: قَلَّدْتُهُ؛ لِأَنَّهُ أَعْلَمُ النَّاسِ.




2022 www.conventioninnovations.com