الاستعانة الجائزةهي التي تكون بالحي القادر الحاضر في المباحات
الفرق بين الاستعانة والاستغاثة أن الاستعانة تكون فى الشدة والكربة، والاستغاثة تكون فى الرخاء
الفرق بين الاستعانة والاستغاثة أن الاستعانة تكون في الشدة والكربة والاستغاثة تكون في الرخاء
الاستعانة الجائزةهي التي تكون بالحي القادر الحاضر في المباحات
· فالذبح الذي يكون على وجه التقرب أو يذكر عليه اسمٌ: عبادة من صرفه لغير الله جل وعلا فهو مشرك كافر سواء أكان المذبوح من بهيمة الأنعام أم غيرها.
· قال النبي صلى الله عليه وسلم: من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه رواه البخاري من حديث عائشة رضي الله عنها.
ويكون لدى بعض الناس ضعف في إخلاص العبادة ، وضعف في إخلاص الاستعانة.
مـاوالناذِرَين إذا لم ألقهما دمي أي: أنهما أوجبا على أنفسهما قتله، وكان بعض العرب يفعلون ذلك فينذرون دماء من يريدون قتلهم ثأراً، ويعلنون ذلك؛ فمن وَفَّى بنذره افتخر بذلك، ومن حار نذره كان ذلك عاراً عليه.
سؤال الطالبة: ميمونة ذكرت يا شيخ: القسم الثاني: النذر الذي يراد به الإلزام المجرد عن معاني التعبد كأن ينذر ألا يكلم فلاناً وإن لم يكن فيه لفظ النذر، كأن يقول رجل لابنه لئن لم تأتني فكلامك علي حرام، أو لا أكلمك أبداً، أو لأضربنك مائة سوط، ونحو ذلك ، فهذا يسمى نذراً لأنه ألزم نفسه به، ولا يحل الوفاء به، وليس فيه معنى التعبد.
والآخر: بذل الأسباب التي هدى الله إليها وبينها ، فيبذل في كل مطلوب ما أذن الله تعالى به من الأسباب.