حدثني أحمد بن المقدام, قال: ثنا حزم, قال: سمعت كثيرا سأل الحسن, قال: يا أبا سعيد, قول الله: هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ في الدنيا والآخرة؟ قال: لا بل في الدنيا, قال: وما ذاك؟ قال: المؤمن يرى زوجته وولده يطيعون الله.
وفيه جواز الدعاء بالولد.
وقال بعض أهل البصرة من أهل العربية: الإمام في قوله: لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا جماعة, كما تقول: كلهم عُدُول.
Они совершают праведные деяния, но все равно испытывают нужду в поддержке своего Господа.
Задумайтесь над прекрасными качествами правоверных.
، «سورة الطور: الآية 21»، بل ويعود هذا النفع إلى عموم المسلمين.