.
«عاوزين متحف لعبد الحليم» بينما كان لـ«أمل»، الفتاة العشرينية، طلبٌ مُسمى على اسمها، فهى تحلُم بأمل يساوى مقدار حُبها لعبد الحليم حافظ: «عاوزين نعمل متحف لعبد الحليم، يمكن نشّم ريحته في الهدوم»، ففى كُل مرة تأتى «أمل» إلى منزل حليم، لا تكتفى بمّا هو معروض فقط.
كتب — كريم حسن: تحل اليوم، ذكرى وفاة العندليب الأسمر، الفنان عبد الحليم حافظ، الذي رحل عن عالمنا، عن عمر ناهز 47 عامًا، بعد صراعه مع داء البلهارسيا، إلى أن وافته المنية في 30 مارس 1977.