حيث أن عدم وضوح الرؤية وفقدان بوصلة الاتجاهات المرغوب إتباعها يؤدي بالضرورة إلى فشل الكوادر العاملة في تقديم الأداء المناسب والذي يحول بالضرورة بين الهدف وبلوغه.
وصدقه في علاقته مع ربه وتطبيقه لما يقول.
وهي أمور جميعهاً مدعاة لرفع مستويات الثقة والتقدير الداخلي عندهم والتي من شأنها أن تكون حافزاً داعماً ومساهماً في تحقيق كل ما هو مبهر وناجح.