صاحبي ما الذي غيرك - كلمات شيلة وش غيرك عبدالله ال مخلص

غيرك صاحبي ما الذي كلمات شيلة

صاحبي ما الذي غيّرك؟؟

غيرك صاحبي ما الذي ديوان محمد

غيرك صاحبي ما الذي ما الذي

صاحبي ما الذي غيّرك؟؟

غيرك صاحبي ما الذي أوراق أدبية✿

غيرك صاحبي ما الذي قراءة في

غيرك صاحبي ما الذي ما الذي

غيرك صاحبي ما الذي كيف تجعل

غيرك صاحبي ما الذي تفسير سورة

غيرك صاحبي ما الذي ما الذي

غيرك صاحبي ما الذي التفريغ النصي

[..صاحبي، ما عاد يغريني الحنين.!..]

التفريغ النصي

كأنه جعل إسحاق بمنزلة شجرة، وجعل إسماعيل بمنزلة شجرة.

  • .

  • {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ 158 وَمِنْ قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ 159 وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ 160 } تفسير قوله تعالى: {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ 158 } قال محمدُ بنُ إسماعيلَ بن إبراهيم البخاريُّ ت: 256هـ : باب {قل يا أيّها النّاس إنّي رسول اللّه إليكم جميعًا الّذي له ملك السّموات والأرض، لا إله إلّا هو يحيي ويميت فآمنوا باللّه ورسوله، النّبيّ الأمّيّ الّذي يؤمن باللّه وكلماته، واتّبعوه لعلّكم تهتدون} - حدّثنا عبد اللّه، حدّثنا سليمان بن عبد الرّحمن، وموسى بن هارون، قالا: حدّثنا الوليد بن مسلمٍ، حدّثنا عبد اللّه بن العلاء بن زبرٍ، قال: حدّثني بسر بن عبيد اللّه، قال: حدّثني أبو إدريس الخولانيّ، قال: سمعت أبا الدّرداء، يقول: كانت بين أبي بكرٍ وعمر محاورةٌ، فأغضب أبو بكرٍ عمر فانصرف عنه عمر مغضبًا، فاتّبعه أبو بكرٍ يسأله أن يستغفر له، فلم يفعل حتّى أغلق بابه في وجهه، فأقبل أبو بكرٍ إلى رسول اللّه -صلّى الله عليه وسلّم-، فقال أبو الدّرداء ونحن عنده: فقال رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم: «أمّا صاحبكم هذا فقد غامر» قال: وندم عمر على ما كان منه، فأقبل حتّى سلّم وجلس إلى النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وقصّ على رسول اللّه -صلّى الله عليه وسلّم- الخبر، قال أبو الدّرداء: وغضب رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم، وجعل أبو بكرٍ يقول: واللّه يا رسول اللّه لأنا كنت أظلم، فقال رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم: « هل أنتم تاركون لي صاحبي، هل أنتم تاركون لي صاحبي، إنّي قلت: يا أيّها النّاس، إنّي رسول اللّه إليكم جميعًا، فقلتم: كذبت، وقال أبو بكرٍ: صدقت » " قال أبو عبد اللّه: " غامر: سبق بالخير ".

وضّاح

ثم السؤال نفسه بطريقة أخرى: من الخاسر؟ نحن جميعاً، ولست أقول: إنه غير الملتزم، بل حتى الملتزم، إن الشاب غير الملتزم يخسر خسارة كبرى حين يساهم في إيجاد هذه الهوة، وهذه الفجوة، إنه يخسر حين يقيم هذه الهوة وهذه الفجوة، فيقيم أمامه سحباً تمنعه من وضوح الرؤية، وتجعل حاجزاً بينه وبين طريق الخير وطريق الصلاح والاستقامة، فيفترض حواجز وعوائق تحول بينه وبين طريق الخير، فهو الخاسر الأكبر.

  • .

  • وهذه الآية نزلت -كما تعلمون جميعاً- في قوم كانوا يقولون في قراء النبي صلى الله عليه وسلم: هؤلاء قراؤنا أرغبنا بطوناً، وأكذبنا ألسنة، وأجبننا عند اللقاء.

    Related articles



2022 www.conventioninnovations.com