ومن رواه: فلجات الشام، بالجيم، فمعناه ما اشتق من الأرض للدبار، كل ذلك قول أبي حنيفة.
وقد أحفظه فاحتفظ، ولا يكون الإحفاظ إلا بكلام قبيح من الذي يعرض له، وإسماعه إياه ما يكره.
.
.
حتى يرحل عنها عامر الدار ويروى: صاحب الدار.
وبنو حمري: بطن من العرب، وربما قالوا بنو حميري.