فأمنا عائشة رضي الله عنها أنكرت الاعتراض على السنة وبينت أن هذا مسلك الخوارج الذين يعملون بظاهر القرآن وينكرون السنة اعتمادا على عقولهم الفاسدة وأفهامهم القاصرة.
ومطالبة المرأة بحقها ورفع الظلم عنها وحمايتها من العنف حق مشروع لها في الدين وفي أنظمة بلادنا المباركة ولا يلومها أحد على ذلك إذا كانت معها بينة وقد كان النساء يترافعن للنبي صلى الله عليه وسلم لينصفهن ممن ظلمهن ويرد لهن حقهن المسلوب.
أم أن الباحثة الجندرية في السعودية مشغولة بدراسات جندرية في بلاد أوروبا لتخرج لهم خفايا المرأة الأوروبية ؟!.