هل ستضّيع اسرائيل فرصتها التاريخية ؟ nبقلم : عيسى صوف nnاسرائيل , ذلك الكيان الذي تأسس على النظريه الميكافيلية حيث غاية وجودها بررت كافة الوسائل لذلك , فنجد ان الاسرائيليين مزجوا بين امور كثيرة منها تعاليم التوراه بالتقاليد الصهيونية الناتجة عن اطماع استعمارية وجعلوا منها تقاليدا دينية جديدة نشروها بين اليهود البسطاء حول العالم , وبعد ذلك مزجوا بين الديانة والجنسية لكي يخلقوا علاقة ايضا دينية بين اليهودي ووطنه القومي المزعوم في فلسطين , لقد برعوا في تصوير انفسهم بالضحية التاريخية واستدروا تعاطف الناس معهم لكي يتجاهل الناس كل الممارسات اللاخلاقية التي مارسوها ويمارسوها ضد الفلسطينيين الى ان توصلوا وباصرار غريب الى خلق واقع جديد بقوة القوة والسلاح على الارض تغيرت فيه خارطة فلسطين التاريخية لمرات عديدة , فمن قرار التقسيم الى حرب 48 مرورا ب 67 فالجدار العازل ومن يدري ماذا بعد.
شهدت سلسلة مطاعم ماكدونالدز ارتفاعا ملحوظا في الإيرادات خلال الربع الماضي.
جدّدت الولايات المتحدة، اليوم الخميس، دعمها الذي "لا يتزعزع" لأمن إسرائيل، مندّدةً بما وصفته بـ"هجمات إرهابية" حسبما أبلغت نائبة الرئيس الأميركي كاملا هاريس الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتزوج في اتصال هاتفي.
نصنع أحذيتنا في البرازيل ، ونصنع حقائب اليد في إيطاليا ، ونقوم بالأشياء فيها الهند، لذلك انتهينا من كل شيء ولكن معظم عمليات التصنيع الخاصة بنا تتم في الصين.
הוא נתן לי את דגל המועדון והחולצה מספר 7, ואני מסרתי לו ד״ש מאוהדיו הרבים בישראל ואיחולי הצלחה בליגת האלופות.
.